ماريو فارغاس يوسا
روائي بيروفي حاصل على جائزة «نوبل» في الأدب عام 2010. يكتب مرتين شهرياً في«الشرق الأوسط».

على المحكّ: عزرا باوند

على المحكّ: عزرا باوند

استمع إلى المقالة

صغيرة وأنيقة مكتبة السفينة التي أسافر على متنها إلى آنكوريج. وباستثناء مجموعة من الكتب الكلاسيكية التي لا قدرة لي على قراءتها بسبب من أحرفها الصغيرة،

سيّد المتاهة

سيّد المتاهة

استمع إلى المقالة

صديقي خاكوبو برغاريتشيه مهذّب، دمث الخلق ولطيف المعشر، إلى أن تناقشه في بعض الأمور التي تكشف شخصيته الحقيقية. خطر له مـؤخراً أن يسافر إلى الولايات المتحدة،

الحبّ لمدريد

الحبّ لمدريد

استمع إلى المقالة

لم يخطر في بالي أبداً أن يوماً سيأتي وأقرأ فيه دليلاً سياحياً من ألفه إلى يائه. فالدليل السياحي، على غرار القاموس، هو كتاب نلجأ إليه للاستفسار عن موقع.

بينيديتّي

بينيديتّي

استمع إلى المقالة

رغم أن صداقةً وطيدةً جمعتنا طوال سنوات، لا أذكر بالضبط متى التقيت ماريو بينيديتّي للمرة الأولى. ربما في أول زيارة قمت بها إلى أوروغواي عام 1966، يوم اكتشفت.

مهمّة النقد

مهمّة النقد

استمع إلى المقالة

اكتشفتُ إدموند ويلسون في عام 1966 عندما انتقلت من باريس للإقامة في لندن. يومها، لم تكن المحاضرات في «كوين ماري كولدج»، ثم في «كينغز كولدج» تقتضي مني وقتاً طويلا

تحت وطأة الذلّ

تحت وطأة الذلّ

استمع إلى المقالة

عانت إيرين نيميروفسكي، منذ نعومة أظفارها، من قسوة الناس وحماقاتهم، وذلك عن طريق أمها التي كانت تتمتع بجمال لافت وضعيف أمام المغريات بينما كانت ابنتها تذكّر.

الصداقة والكتب

الصداقة والكتب

استمع إلى المقالة

مررت منذ سنوات بحالة مع الكاتب خافيير ثيركاس، عادت وتكررت معي مؤخراً مع الكاتب الكولومبي هكتور آباد فاشيولينسي. عندما قرأت رواية «جنود سالامينا» الرائعة.

منزل موليير

منزل موليير

استمع إلى المقالة

خلال إقامتي الأولى في باريس أواخر خمسينات القرن الفائت، ورغم حالة الفقر المدقع التي كنت فيها، حرصت على مشاهدة العروض التي كان ينظمها مسرح «الكوميديا الفرنسية».

الرجل الذي وصف لنا الجحيم

الرجل الذي وصف لنا الجحيم

استمع إلى المقالة

في المرحلة الأخيرة من حياته انصرف إلى توجيه انتقادات لاذعة ضد انحطاط العالم الغربي،

نصيحة

نصيحة

استمع إلى المقالة

لم أعد أذكر إذا كان خوان لويس ثيبريان، رئيس التحرير الأول، أو خيسوس بولانكو، كبير المساهمين في صحيفة «الباييس»، هو الذي وضع القاعدة منذ تأسيسها،