يشبّه الدبلوماسي الكبير هاس فريمان، العمل الدبلوماسي بمن يعتني بحديقة داره لتكون مرآة لأهلها، ولمكانتهم، ورخائهم، وحريتهم. وما لم يكن السياسي يقظاً، يحصّن داره
كتب ستيفن هوكينغ، عالم الكونيات والفيزياء النظرية الراحل: «يمكن أن يعني تطوير الذكاء الاصطناعي الكامل نهاية الجنس البشري كما نعرفه الآن. سوف ينطلق من تلقاء نفسه
لا يفيدنا التاريخ في استشراف ما بعد العاصفة، لكنه يعلمنا دون شك التنبؤ بها، يعلمنا أن نرى ملامح التشقق في الحاضر واستحالة دوامه. يعلمنا التحسب والتحضير للطوفان.
لحظة بلحظة، تنهار أوهام الحكومة الإسرائيلية المتطرفة! وهم عظمة القوة وغرور التفوق، ووهم «ضعف العرب واستغفالهم»، ووهم شطب فلسطين أرضاً، وكسر روحها العظيمة شعباً.
حسب أهم خبراء الذكاء الاصطناعي والأمن المعلوماتي، تفصلنا خمس سنين أو أقل، عن أهم وأخطر منعطف في تاريخ البشر. لم يتعرضوا له قبلاً، ولا يدركون أبعاده وتحدياته. يُحذر الخبراء من التخلف البائس لصانعي السياسة والرأي، بأدواتهم العتيقة، مثل الإنترنت والبريد الإلكتروني، عن الرَّكْب المتسارع والوشيك لهذا…
كباحث في شؤون الاستراتيجية والمستقبليات في مجال الشرق الأوسط، ومن باب التعلم والاستطلاع، تابعت مؤخراً مؤتمراً عن مستقبل الذكاء الاصطناعي والسلاسل الكُتلية